البلطي في بحيرة ماجدي او البلطي جراهام
الاسم العلمي
Alcolapia grahami
تعرف باسم
Lake Magadi tilapia
Graham's cichlid
هونوع من الاسماك المعرضة للخطر
في عائلة Cichlidae وهي متخصصة في
العيش في المياه الساخنة والقلوية في الينابيع
والبحيرات حول البحيرات شديدة الملوحة
تم نشر الاسم العلمي لهذا النوع لاول مرة بشكل
صحيح في عام 1912 من قبل بولنجر
التوزيع
وهي مستوطنة في بحيرة ماجادي شديدة الملوحة والدافئة
والقلوية في كينيا حيث تعتبر السمكة الوحيدة تم ادخاله ايضا
الى بحيرة Elmenteita وبحيرة Nakuru في كينيا
وبحيرة Natron في تنزانيا على الرغم من انه لا يبدو انه قد
تم تاسيسه في Natron
وصف البلطي جراهام
البلطي جراهام هو ثنائي الشكل جنسيا والاناث الناضجة ذهبية اللون
بينما الذكور لها اجنحة زرقاء شاحبة في الذكور الناضجين تظهر على
جوانب الفم بقع بيضاء لامعة منتفخة وبقع زرقاء قزحية على قشورهم
الحليمات التناسلية للذكور واضحة مخروطية الشكل ولونها اصفر لامع
وحليمات الاناث منتفخة الذكر الذي يتكاثر لديه شريط اسود غامق للغاية
من خلال عينيه وهذا باهت عند الاناث
الموطن والبيئة
تم العثور على البلطي جراهام في الينابيع والبحيرات حول
حافة البحيرة مواطنها هي التي عادة ما تكون غير مواتية للاسماك
بسبب الظروف البيئية مثل درجة حرارة الماء والتركيب الكيميائي
انها مغذيات نشطة في المساء ومصادرها الغذائية الرئيسية هي
الطحالب الخضراء المزرقة مجدافيات الارجل ويرقات ديبتيرا
اللافقاريات الماخوذة من السطح صغار هذا النوع ياكلون البيض
لان الانثى تضعهم مما يعني ان الذكر المحلي يقضي الكثير من
وقته وطاقته في محاولة لطرد هذه الاسماك الصغيرة من موقع التكاثر
هم يشكلون ازواج التي تستمر لدورة تربية واحدة يحفر الذكر حفرة
في الركيزة للتكاثر ويتنوع هيكل الحفرة اعتمادا على نوع الركيزة
سلوك التكاثر اكثر تكرارا ونشاطا في الصباح تلقي الانثى
حوالي 3-10 بيضات في كل حدث تكاثر وتجمعها على الفور في
فمها ثم يسبح الذكر بحيث تكون حليمة اعضائه التناسلية قريبة من
فم الانثى ومن المحتمل ان ينبعث منها ذوبان الانثى اخوان البيض
وتقلى لمدة 12-16 يوما
النظام الغذائي
تتغذى في الغالب Alcolapia على الطحالب والبكتيريا الزرقاء
ولكنها تاخذ ايضا المواد النباتية الاخرى و بيض السمك و الزريعة
والبقايا والحشرات بكميات اقل باستثناء A.alcalica التي
تتغذى على المواد النباتية الاخرى على نفس مستوى الطحالب
و البكتيريا الزرقاء هم من حاضنة فم الام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا لك