باراكودا الفم الاصفر
الاسم العلمي
Sphyraena viridensis
تعرف باسم
yellowmouth barracuda
yellow barracuda
او الباراكودا الصفراء تعرف ايضا بالاسم المتداول مغازل
هي نوع من الاسماك شعاعيات الزعانف وتنتمي لعائلة العقام
اي اسماك الباراكودا التي تتواجد في المياه الدافئة في المحيط الاطلسي
الغربي والبحر الابيض المتوسط وغالبا ما يتم الخلط والخطا بالتفريق
بين هذا النوع من الباراكودا وبين الباراكودا الاوروبية باراكودا البحر
الابيض المتوسط الاسم العلمي Sphyraena sphyraena
الانتشار
التوزيع الدقيق لـ باراكودا الفم الاصفر غير واضح بسبب الخلط
مع S.sphyraena يحدث في شرق وسط المحيط الاطلسي حول
جزر الازور وماديرا وجزر الراس الاخضر وجزر الكناري وقد تم تسجيله
في شرق البحر الابيض المتوسط قبالة لبنان كما تم تسجيله في البحر الابيض
المتوسط في البحر الادرياتيكي وبحر ايجه وقبالة اسرائيل والجزائر
وكورسيكا وصقلية
وصف باراكودا الفم الاصفر
باراكودا الفم الاصفر لها جسم طويل مغزلي مع انف مدبب طويل ومبسط وله
فم طويل مبطن بصفين من الاسنان الحادة التي تشبه الانياب وفك سفلي بارز
لا توجد مقاييس في المنهاج السابق للجراحة على عكس باراكودا البحر الابيض
المتوسط الذي يحتوي على قشور على كل من الحواف الامامية والخلفية لمنهاج
ما قبل الجراحة هناك العديد من الاشرطة المظلمة المستعرضة على الظهر
وهي اطول وتمتد اسفل الخط الجانبي باتجاه الراس بينما في S.sphyraena
لا تمتد الى الخط الجانبي بشكل عام يكون التلوين عبارة عن ظل مظلل مظلل في
الاعلى وفضي في الاسفل ويتلاشى الحظر على العينات الميتة توصف الاحداث
بانها صفراء داكنة او خضراء اللون باراكودا الفم الاصفر متوسطات اصغر
من S.sphyraena تنمو بطول قياسي 65 سم على الرغم من ان متوسط
الطول 35-40 سم ولكن تم اكتشاف عينات يصل طولها الى 114.5 سم من
جزر الازور تم اصطياد قضيب قياسي يبلغ 10.2 كجم والذي تم اصطياده من
لانزاروت في جزر الكناري في عام 2007
الصيد
يتم اصطياد اسماك باراكودا الفم الاصفر بكميات صغيرة في شرق البحر الابيض
المتوسط من قبل الصيادين الذين يستخدمون شباك خيشومية ثلاثية الطبقات
والشباك الجرافة الشاطئية تم التقرير عن بيع هذه الاسماك في اسواق في تركيا
ولكن يتم صيدها بشكل عام كصيد ثانوي ولكن مع ارتفاع اعداد هذه الاسماك في
البحر الابيض المتوسط من الممكن ان يصبح هذا النوع اكثر اهمية في مجال
صيد الاسماك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا لك